قول الشيخ عبيد الجابري _ حفظه الله تعالى _ :
* العقيدة و المنهج متلازمان لا ينفك أحدهما عن الآخر .
* فالعقيدة هي ما يوافق الكتاب و السنة .
* و المنهج طريق الدعوة إلى الله سبحانه و تعالى .
* فالخوارج لما اختل منهجهم اختلت عقيدتهم فاستحلوا دماء المسلمين و أعراضهم !
خدوا حذركم يااهل الجزائر
التشيع والروافض يغزو ارضكم
يا ابناء الجزائر ان الله أكرمكم بنعمة الاسلام وتفضل عليكم بنعمة الايمان فساق لكم خير دين ومنهج وعقيدة سليمة وسنة نبينا محمد صلي الله عليه وسلم .
يا ابناء الجزائر ان وطنكم قد ارتوي بدماء الاباء والاجداد وتعاقبت الاجيال علي رفع راية الدفاع عن الجزائر الاسلام فوقفوا سدا منيعا في وجه الغزاة وحافضوا عليها ببدل الغالي النفيس ....
الرافضة الشيعة احدروا!
يا احرار الوطن قد عادوا وتوغلوا علي ارضكم وتوسعوافي مجتمعنا ومجتمع بلاد المسلمين فهم نار قد اشتعلت بي ارض بلاد المسلمين فلا تدعوا لهيبها يحرق بلادكم وابنائكم
فهم يعملون ويجربون تكرار تجربتهم في لبنان وسوريا والعراق واليمن .
يا بناء الجزائر الغالية لا تقولواانهم مؤمنين ولا تتركواالمطبلين لهم يلبسون عليكم بهده الشبهة فقد نصبوا المكائد حتي يحسبهم اهل السنة والجماعة منهم ..
يا ابناء الجزائر الغالية دينكم غير دينهم فتيقنوا لي لمكايدهم واعلموا ان السكوت عنهم سيخلف في مجتمع فسادا عضيما وفتنة مدمرة ستعصف بامن البلاد وتشوش علي الناس التشيع هو سبب البلاء الرافضة الشيعة تكفيرهم مثل الخوراج فهم يخرجون من الاسلام .
فاتيقنوا عن بلدنا فلن يقدر عليكم الرافضة ان تمسكتم بحبل الله وسنة نبينا الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم... فاديموا هده النعمة بي الاجتهاد والعبادة والدعاء هو سلاحنا فمادا نقول الله المستعان الله المستعان وحسبي الله ونعم الوكيل فيهم اللهم احفض بلادنا وبلاد المسلمين
الاشتغال بعمل من الأعمال أو علم من العلوم النافعة مما تأنس به النفس وتشتاقه، فإن ذلك يلهي القلب عن اشتغاله بالقلق الناشئ عن توتر الأعصاب، وربما نسي بسبب ذلك الأسباب التي أوجبت له الهم والغم، ففرحت نفسه وازداد نشاطه. 4- اجتماع الفكر كله على الاهتمام بعمل اليوم الحاضر، وترك الخوف من المستقبل أو الحزن على الماضي، فيصلح يومه ووقته الحاضر،ويجد ويجتهد في ذلك. قال صلى الله عليه وسلم: (احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ، وَاسْتَعِنْ بِاللهِ وَلَا تَعْجَزْ، وَإِنْ أَصَابَكَ شَيْءٌ، فَلَا تَقُلْ لَوْ أَنِّي فَعَلْتُ كَانَ كَذَا وَكَذَا، وَلَكِنْ قُلْ قَدَرُ اللهِ وَمَا شَاءَ فَعَلَ، فَإِنَّ لَوْ تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَانِ) رواه مسلم. 5- الإكثار من ذكر الله، فإن ذلك من أكبر الأسباب لانشراح الصدر وطمأنينة القلب، وزوال همه وغمه،قال تعالى: {أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ }. [سورة الرعد: 28]. 6- أن ينظر الإنسان إلى من هو أسفل منه ولا ينظر إلى من هو أعلى منه في الرزق والصحة وغيرها وقد ورد في الحديث عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (انْظُرُوا إِلَى مَنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ، وَلَا تَنْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ فَوْقَكُمْ، فَهُوَ أَجْدَرُ أَنْ لَا تَزْدَرُوا نِعْمَةَ اللهِ) رواه مسلم. فبهذه النظرة يرى أنه يفوق كثيراً من الخلق في العافية وتوابعها، وفي الرزق وتوابعه، فيزول قلقه وهمه وغمه، ويزداد سروره واغتباطه بنعم الله.
- السعي في إزالة الأسباب الجالبة للهموم، وفي تحصيل الأسباب الجالبة للسرور، وذلك بنسيان ما مضى عليه من المكاره التي لا يمكنه ردها، ومعرفته
